Thursday, 31 May 2012

عيب على هذه الحكومة أن تحرم عدن من الكهرباء.... والله عيب..





عدن تشكو من عذابها ومن حكومة النفاااااااق





عدن تشكو من عذابها الذي تعذبها به حكومة النفاااااااااق

فالكهرباء في عدن حيث الحرارة والرطوبة

المرتفعتين تفصل كل ساعتين ولمدة لا تقل

عن ساعتين.... ثلاث ساعات.... خمس ساعات....

كل يوم على هذا الرحيل!!!!!!

فهل يا ترى هنااااااااك صفقة جديدة تجري من خلف

الستاااااااااااار!!!!!!!!

نطلب من حكومة النفاااااااااااااق ومحافظها في عدن

أن يتكرما على عدن بالإيضاااااااااح....

والله عيب على حكومة تدعي أنها تعمل بجدية!!!!!!!!!



تحيتي

بلاغ لرئيس الجمهوري

الأخ رئيس الجمهورية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

نحيط سيادتكم علماً بأن لدينا أسماء الشهود وكل ما يثبت تورط المتورطين في هذه القضية وكل ملابساتها وعليه نطالب سيادتكم بإصدار تعليماتكم للنائب العام ولكل من يهمه الأمر ضمان حماية الشهود وأسرهم وأسرة الضحية والضحية نفسها ونحملكم كامل مسؤولية الحفاظ على أرواحهم إلى حين تحقيق العدالة..

كون مجموعتنا "يمن المستقبل" الأولى فى نشر الشهادة والبحث عن حقيقة وملابسات الجريمة النكراء التي يحاول مدير أمن العاصمة المدعو رزق الجوفي إخفاء كل أدلتها وملابساتها وكل من يحاول كشفها، نرفع لسيادتكم هذا البلاغ الرسمي ونطالبكم بسرعة العمل بما فيه..

كما نحيطكم علماً بأننا ننوي الإستمرار فى السعي لنشرها فى الصحف الغربية وكشف مثل هذه الجريمة حتى تشعر بناتنا أنهن في أمان ومأمن من الذئاب البشرية التي زادت أعدادها في شوارع وطننا المكلوم..

تحيتي

تعز نبراس الحرية وشعلة الثورة اليمنية

تعز.. أرض المحبة والعز.. منبع الثورات وموطن رجالها الأحرار.. تعز.. رأس الحربة في كل ثورة.. وأبنائها هم الرقم الصعب في كل الثورات في اليمن ومنذ الأزل.. فمن تعز تبدأ الثورات وفي صنعاء ينتهي بها الأمر حيث تموت وتدفن حية.. في صنعاء تؤود الثورات.. ويتم البيع والشراء بها.. صنعاء التي أشتهرت بالخيانات العظمى في اليمن.. صنعاء التي أغتالت ثورات اليمن كلها.. والتي ذبحت فيها الوحدة من الوريد..

تعز.. حق لها أن تسمى كذلك وينسب لاسمها العز.. فقد أثبت شبابها أنهم شباب الثورات التي بدأ بها أجدادهم ومن ثم أباءهم وها هم على نفس المنوال سائرون.. لا يقبلون الخنوع، ولا يقبلون أن يكونوا توابع تابعين.. فقد خلقوا ليكونوا ثوار للحق ومدافعين عنه.. ورافضين للظلم والضيم والفساد والتقزم والإنحطاط والخنوع والقهر وكل ما يسيء للإنسانية وللوطن والمواطن..

علينا أن نعترف أننا هنا وفي هذه الثورة المباركة لم يكون عدونا عدواً عادياً أو بسيطاً بل كان عدونا وكيلاً معتمداً لإبليس في المنطقة.. وعليه، فقد عرف هذا العدو الخسيس أنه إن أراد القضاء على الثورة.. وأي ثورة كانت في اليمن.. فعليه أن يبيدها ويضربها من منبعها.. وأين منبع الثورات!!!!

فكان لزاماً على الرخيص وكلابه، وبالذات من أستطاع شراءهم من الطابور الخامس.. فأستغل طابوره الخامس وأشار له أو عليه بأن يضرب ضربته في تعز.. على أن تكون ضربة موجعة لا تقوم بعدها قائمة لهولاء الثوار الذين عرف عنهم شجاعتهم وقوة بأسهم..

وكان كلبه المطيع المدعو بقيران، الذي تدرب على أعمال مشابهة في عدن.. والصوفي كلبه الآخر، وكان أن أتفقوا جميعهم على أن يبيدوا الثورة والثوار في تعز عن بكرة أبيهم ولا يتركوا فيهم أثراً ولثورتهم.. فكان إبليس هو من أتاهم بفكرة الحريق..

كيف لي أن أصور لكم حريق أو محرقة تعز!!!! قليل عليها التشبيه بالهولوكوست، فالهولوكوست قد تكون كذبة لم يستطع اليهود تأكيدها.. ولكن هذه قد أكدت وكأنها روما في عهد نيرون.. لكن نيرون كان مريضاً أو كان ما يكون.. لكنه لم يكون يدعي الإسلام، ولم يعرف أن الحريق لا يعذب به سوى الخالق جل وعلا.. بينما هنا الرخيص المخلوع وكلابه يدعون أنهم مسلمون، فكيف لهم أن يقوموا بما جعله الله له ومنعه عن غيره!!!! وكيف قبلوا على أن يحرقوا معاقين لم يستطيعوا الهرب من الحريق بسبب إعاقاتهم!!! ولم يكتفوا بذلك.. بل أرسلوا جنودهم نحو المستشفيات وقتلوا من كان بها من الجرحى الذين سلموا من الحريق فقتلوا بالرصاص..

وبالرغم من كل ما كان للرخيص الخسيس وكلابه.. إلاَّ أن تعز قامت من تلك المحرقة.. أقوى مما كانت عليه قبلها.. أو لم أقول لكم أن تعز منبع الثورات.. وستبقى كذلك.. وإن كره الوضعاء.. فديت ترابكِ يا تعز.. وشبابكِ الذي سطر أروع السمفونيات الثورية.. ولا يزال.. وسيبقى ما بقت الحياة قائمة..

تحيتي

طلع السّلفُ علينا... أحمد زعبار




وصلتني هذه القصيدة من صديق عزيز تعرفت عليه منذ عام وقد رأيت فيه الكثير مما يشرف.. إنه المحاور اللبق والأديب المؤدب والشاعر المرهف الصديق العزيز أحمد عمر زعبار الذي كان لي الشرف في الظهور في برنامجه "ملفات"..


كل السلفيين مسلمين ومسيحيين ويهود وحتى من هندوس وغيرهم كلهم من طينة واحدة طلعت علينا من عفن التطرف الدينى 
لهم وعنهم أقول

طلع السّلفُ علينا
لبس الدِّين قناعْ
فرض القهر علينا
ورأى الأنثى متاعْ
ورأى النصر المبينا
فى نكاح وجماعْ

أيها المملوء طينا
إنما العقل شعاع
وظلام الملتحينَ
يكره النور المشاع
أيها المدسوس فينا
جئت بالقول الخداعْ
جئت خرّبت المدينة
وقلبتَ السقف قاع
جئتنا الأمر المشينا 
جئت بالهمج الرعاعْ

سكنوا الكهف سنينا
سَلَفٌ فقدوا الشراعْ
شَوّهُوا دنيا ودينا
جعلوا الله صراعْ
وأباحوا القتل فينا
كوحوش فى المراعْ
فى ديار المسلمينَ
مرض مسَّ النخاع

طلع الجهلُ علينا
قال للعلم الوداعْ
إدَّعَ القول الرصينا 
واشترى الدِين وباعْ
وجب الصبر علينا
مادعا للصبر داعْ
ليسوا أتباعَ نبينا
إنهم محض صداعْ
Ahmed Omar Zaabar
London
أحمد عمر زعبار 
لندن

ما لك وما يجري في اليمن!!!!!




سُلت من قبل كثيرين... ما لك وما يجري في اليمن!!!!!


أو لست حاصلاً على جنسية أخرى وأسرتك معك ولك عمل جيد.. ألم يكون جديراً بك أن تشكر الله الذي جعلك في حال أفضل مما لو كنت في اليمن!!!!!


أنت لا تعرف اليمن كما هي، حتى بالرغم من سفرياتك إليها السنوية، فأنت تقضي فيها إجازاتك وتنعم بما ليس بمقدور غيرك أن ينعم به!!!!!


دعك من هذا وعش حياتك!!!!!!


هذه سمعتها من كثيرين وفي مناسبات مختلفة، وكم سأني أن هناك من لم يعي ما يحمله المغترب معه!!!!! هل تصدقون أن هذا وأكثر منه سمعته في اليمن!!!!!


ينسى البعض أن المغترب قد يغترب عن وطنه بجسده.. لكنه لا يستطيع أن يفرض على قلبه وروحه أن يغتربا معه.. ينسى الكثير ممن يتسألون أن المغترب، وهنا أعني الغالبية العظمى منهم، لا يستطيعون أن يفرضوا على أرواحهم وقلوبهم الإغتراب معهم.. وهكذا jظل قلبوهم وأرواحهم في أوطانهم، ويعانون من كل ما يعاني منه المواطن، وأحياناً يعانون أكثر كونهم بعيداً عن الوطن بأجسادهم..

تحيتي