ليقول عنا السخفاء
والحقراء والذين لم تنضج عقولهم ما يريدون قوله.. وليتهمونا بالعمالة والزندقة والإلحاد،
طالما رفضنا أن نؤمن برخصهم وبخنوعهم.. وليقولوا عنا أكثر مما قالوه.. لكننا لن نقبل
بأن نكون حيث قبلوا لأنفسهم أن يكونوا والسبب أننا لم نتعود أن نكون منافقون كما هم
شيوخهم وقوادهم..
رفضنا قبول المؤامرة
السعودية..
رفضنا قبول الخنوع
وآلياتها والحصانة والضمانة..
رفضنا حكومة النفااااااااااااق
والمنافقين..
رفضنا أن نكون توابع
كما قبل أن يكون المشترك وكل كلابه...
رفضنا أن نصدق من
أثبت لنا دوماً أنه منافق باسم الدين.. فيوماً مع الرخيص ويوماً مع الثوار.. يوماً
يعمل بحملته الانتخابية ويوماً يمنح الثوار براءة إختراع...
رفضنا أن نكون ما
لا يشرف المرء أن يكون...
ولكننا قبلنا أن
يقولوا عنا ما يريدون قوله.... ولن يضيرنا شيئاً..
وسنبقى نحن الشامخون
وسيبقون هم الخانعون.. تحيتي

No comments:
Post a Comment